الخميس، 12 ديسمبر 2013

العادات السبع المدمرة ( السيئة) لمدراء المشاريع
Seven Habits of Highly Destructive Project Managers
You have all heard about the book Seven Habits of Highly Effective People. Here is a similar list of seven habits - only these are for highly destructive project managers. In other words, you don't want to do these things. 
1.     Motivate by intimidation. Since project team members rarely report functionally to the project manager, some project managers try to "motivate" team members by instilling fear. This could be by shouting, threatening to remove them, humiliating them at team meetings, etc. This may seem to have short-term gains at times, but is never a good management technique.
2.    Not knowing your team. The personal lives of team members impacts their work behavior as well. An effective project manager knows enough about his team members that he is able to understand what motivates them. This does not mean you have to pry into every personal details. The point is to have some interest in the team members as human beings to build a more effective work environment.  
3.    Not being open to ideas. Some project managers believe that there is just one way to do things right, and that one way is their way. Not being open to team suggestions and ideas stifles their creativity. Such a closed attitude prevents new and better methods from being implemented.
4.    Negative expectations. Many project managers are convinced that employees are untrustworthy, sneaky and lazy. This causes them to constantly monitor team members and treat them like children. In a situation where expectations leads to reality, this type of project management behavior can lead the team members to actually become poor performers.
5.    Not communicating performance expectations. Many team members are shocked to learn about project manager perceptions and expectations late or at the end of the project. Ineffective project managers withhold a lot of important information from team members - including their performance expectations. They then provide negative input to the functional managers for performance feedback, which is terribly de-motivating to the team members affected. 
6.    Viewing themselves as the only decision makers. Ineffective project managers tend to believe that they alone make all the decisions. They fail to realize that project managers are as prone to making errors as anyone else, and only managers that admit their errors stand a chance of thrive and grow. Ineffective project managers fail to see the opportunities for a collaborative relationship between project management and team members.
7.     Creating a negative work environment. Project managers help shape the organization through the kind of culture they propagate. This helps determine whether team members enjoy work or dread it. An organization of poor project management leads to poor project execution, which leads to all kinds of negative characteristics for the entire work environment.    
As a project manager, look at the list above. If you are doing the opposite of these traits you are probably doing well. On the other hand if you have one or more of these habits you should think seriously about changes.

الخميس، 3 أكتوبر 2013




يحكى أن أسدًا وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ...

ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط."

فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض".
نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على الثور لأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده.

مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً.

قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له :  "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟"

قال له الأسود : " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض " 

فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض".

فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة...

في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان...

مرت الأيام وعاد وجاع ...

فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض"..

احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!".

فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي".

الخلاصة :
كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه.

الخميس، 26 سبتمبر 2013


دورة إدارة المشاريع الاحترافية
 PMP Training Course in Abha- KSA
بجامعة الفيصل- كلية الأمير سلطان للسياحة والإدارة بأبها – المملكة العربية السعودية
وبمناسبة عيد الأضحى المبارك

تمنحك مايلي:
1.                    تعلم مفاهيم وأساسيات إدارة المشاريع
2.                    القدرة على إدارة مشاريعك باحتراف، بحيث تعلم باللغتين العربية والإنجليزية
3.                    التحضير لاجتياز اختبار ال PMP الدولي
4.                    تدريب احترافي بأقل تكلفة وبأعلى جودة
5.                    قاعات VIP  للرجال والنساء مجهزة بأحدث تقنيات الاتصال المرئي والمسموع
6.                    مدرب بخبرة 20 سنة، معتمد من المعهد الأمريكي العالمي لإدارة المشاريعPMI
7.                    شهادة حضور دورة معتمدة من جامعة الفيصل ومن وزارة التعليم العالي السعودية


للتسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/1WBqjQnO6qy3QTvnLbUnxtMgfGJZiru3MEp5QtekIqnc/edit

الأربعاء، 25 سبتمبر 2013


أسعد اللحظات

يقول خبراء علم النفس أن أسعد لحظات في عمر الإنسان هي :
1 - أن تنهي أخر امتحان لك
2 - أن تستيقظ وتكتشف أن بإمكانك
النوم دقائق إضافيه
3 - أن تتلقى مكالمه من شخص اشتقت إليه
4 - أن تنظر إلى الشخص الذي تحبه وتجده ينظر إليك
5 - أن ترى أصدقائك القدامى مجددا وتشعر بأن شيئا لم يتغير 
6 - أن تلمس أصابع مولود جديد
7 - أن تمشي لوحدك في طريق هاديء
 في الليل بينما تفكر بذكرياتك الجميلة 
8 - أن تشعر بأن هناك شخص يهتم حقا لأمرك .

الاثنين، 23 سبتمبر 2013


نموذج هيرمان الرباعي 

 نظرية هيرمان الشهيرة قسمت الدماغ إلى أربعة أجزاء متجاوزة نظرية العالم روجر سبيري الذي قسم الدماغ إلى نصفين مقطع رأسي و بين أن لكل من نصفي الدماغ الأيمن و الأيسر عملاً خاصاً و نال بهذا الاكتشاف جائزة نوبل لعام 1960م كما تجاوز أيضاً نظرية ماكلين الذي قسم الدماغ إلى ثلاثة أقسام مقطع رأسي هي: دماغ الزواحف , و دماغ الثدييات و دماغ الإنسان العاقل.

و قام هيرمان بدمج نموذج سبيري و نموذج ماكلين في نموذج واحد و هو نموذج هيرمان الرباعي الذي انطلقت منه نظريته

نظرية هيرمان للتفكير:

=============

الدماغ ينقسم إلى أربعة أقسام عن طريق تقسيم رمزي , و كل قسم يختص بوظائف عقلية معينة

حيث قسم الدماغ إلى أربعة أنماط “A” الموضوعيون, “B” التنفيذيون,”C” المشاعريون و “D” الإبداعيون , حيث يمكن أن يتوغل كل شخص في نمط معين و يمكن أن يجمع ما بين نمطين أو أكثر..

و هذه الأقسام هي :

1- القسم العلوي الأيسر : “الموضوعيون”

يقومون بالوظائف التالية : التحليل

 يهتمون بالحقائق

 البيانات

 لغتهم الرقمية عالية

 تركيزهم عالي

 يعتنون بدراسة الجدوى

 تقييم نتائج و التركيز عليها

 سؤالهم التقليدي ماذا سأستفيد

 يعتمدون على الدراسات و البيانات

 المقارنة تعمل معهم دائماً

 يفكرون و يقررون بهدوء ..

2- القسم السفلي الأيسر: “التنفيذيون”

يقومون بالوظائف التالية :

 لديهم تخطيط تشغيلي

تنفيذ

يحترمون الاجراءات الثابتة

يهتمون بالتفاصيل

الصيانة

 ترتيب لغة سائدة في حياتهم

طرق و أساليب

نظام

إدارة الوقت

لديهم انضباط عالي

 الأمن و السلامة

لديهم ثبات عالي

3- القسم  السفلي الأيمن : “المشاعريون”

يقومون بالوظائف التالية :

يقوم بالوظائف التالية:

• يركزون على العلاقات مع الآخرين

• مشاعرهم رقيقة

• لديهم حساسية عالية

• يشعرون بإحتياجات الآخرين

• عواطف

• التعامل مع الآخرين

• معاني انسانية

• رعاية

• اهتمام بالوالدين

• يحبون العمل كفريق

• مرجعيتهم خارجية

• يتبعون سياسة المطاوعة

• قراراتهم تبنى على المشاعر

• لغة المشاعر هي اللغة السائدة في حياتهم..

• البديهة الحسية

4-  القسم العلوي الأيمن : “الإبداعيون”

تفكيرهم استراتيجي

تفكيرهم إبداعي

نظرتهم شاملة

حبهم للتصورات و الاستكشافات و المغامرات و الخيارات المتعددة

معلوماتهم غزيرة و تجاربهم متعددة

 لديهم ابداع و ابتكار

 متجددون دائماً

يعتمدون على الحدس و البديهة

قراراتهم سريعة و كبيرة ..

معلومات عامة عن النظرية :

كل انسان يطغى عليه التفكير بأحد الأقسام الأربعة السابقة فبعضهم تجده يميل أكثر إلى التحليل و الأرقام و المال و بعضهم إلى الابداع و التركيب و الاستراتيجيات , و بعضهم إلى الإنضباط و التنفيذ و بعضهم إلى المعاني الإنسانية و العلاقات و المشاعر.

و أوضح الاستبيان الذي أجراه هيرمان على 500,000 شخص أن لكل إنسان تفضيلاً أساسياً واحداً على الأقل أي يهيمن على تفكيره أحد الأرباع السابقة A أو B أو C أو D  و جاءت النتيجة كالتالي :

1- 90% من الناس يفكرون بالأربعة أقسام السابقة

2- 60% يفكرون من خلال قسمين فقط

3- 30% يفكرون من خلال ثلاثة أقسام

4- 7% يفكرون من خلال قسم واحد

5- 3% يفكرون من خلال الأربعة أقسام بشكل متساو عامة..

عالمية هيرمان:

و تناولت مقاييس هيرمان 60 أطروحة دكتوراه و أكثر من 100 مقال علمي نشر عن مقياس هيرمان و تستعمله كبريات الشركات العالمية مثل IBM , و شل دو بونت و كوكاكولا و AT&T و الجيش الأمريكي و جامعة تكساس.

و تستخدم هذه المقاييس في أمريكا و عدد من الدول في أوروبا و أمريكا اللاتينية و آسيا .

” المقياس لا يصدر أحكاماً “

و مقياس هيرمان هذا لا يعني اصدار حكم على شخص فهو لا يقيس الذكاء و القدرات و الجدارة و إنما يقيس طريقة التفكير فقط و كيف يتعامل الناس مع بعضهم بناء على هذه الطريقة و ليس في تقسيمه الرباعي للدماغ سلب و إيجاب و إنما لكل منها نمط خاص يستفيد منه الإنسان في التفضيلات في طريقة التفكير و أنماط معالجة المعلومات.

و هو مقياس سريع و يمكن فهمه بسهولة يعني لا نستطيع الحكم على نمط بأنه أفضل من غيره

أمثلة :

نمط الموضوعية : من الوظائف التي تتوافق معها وظيفة المحاسب و وظيفة المحقق.

نمط التنفيذ : من الوظائف التي تتوافق معها وظيفة حارس الأمن ووظيفة عامل النظافة.

نمط الشاعرية: من الوظائف التي تتوافق معها وظيفة معلمة رياض أطفال ووظيفة المربية.

نمط الإبداع: من الوظائف التي تتوافق معها و ظيفة الرسام

الأحد، 15 سبتمبر 2013

Simple Techniques to Improve Productivity at Work

الأخوة والأخوات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنقل لكم هذا الموضوع باللغة الإنجليزية، فقد أعجبني وأردت أن أنقل لكم فائدته بعنوان( 5 تقنيات سهلة لزيادة الإنتاجية في العمل)


Everyone wants to be super productive at work and enjoy their time with family and friends. After all those who work over weekends aren’t always hero (mostly it is other way round). If you don’t want to spend your time working on office activities over weekend, you should definitely consider these very quick and easy techniques to improve your productivity.

1. Prioritize Your Work

Yes, it sounds over used words. Trust me; being more productive really starts with knowing what is the most important and what is really urgent to you. Personally, I always have piles of tasks to perform every day. It has been difficult for me to look at all these items and decide which one to start with. Now I have divided this list into two categories-

Tactical
Strategic
e.g. Review Design Document
e.g. Expanding in new geographical territory
Writing new marketing collateral
New product development
Hiring creative designer
….
Tactical (urgent/ routine task) and Strategic (aligned with long term vision). I prioritize the list (of course, based on importance and urgency) and pick up first 5 tactical and 2 strategic items.

Productivity At Office
Cognitive Work Load - Productivity At Office Through Change in Approach [1
2. Make Your Day’s Schedule & Stick to It.

For all primarily scheduled activities, start using digital format – e.g. online project management software like ZilicusPM and keep yourself on top of the things.

Then I follow, what Brian Tracy call ‘Eat That Frog[2]’ mantra. Pick up dreadful task and finish it off first. For remaining items, you can use – ‘what can be finished in two minutes’, pick up and finish that off. It is better to tick that off than to spend time in organizing it. Technical people can relate to ‘the meta data should not be bigger than the actual data’.

3. Avoid Spoiler and Limit Distractors

We are living in the era of information explosion and speaking more specifically – the world of social networks. There are plenty of spoilers and distractors – like emails, meetings, phone calls, social media alerts, and your colleague(s) who may drag you to pantry for office-gossip. The emails, phone calls, and meetings are fine to certain extent (which you only have to identify the right limit) but beyond which, they spoil everybody’s time and energy.

To avoid funny but unnecessary things at work like social media sites, chatter boxes and gossip with colleagues, you need to discipline yourself. It is really about self-control; of course you can take advantage of technology to aid these efforts.

4. Develop a Habit to Ask – What is Next?

We all understand that we will keep on working for a while. And when we know that there is unending list of things to do – follow ups to perform, meetings to attend, sales deals to be closed, project deliveries to be made, executive presentations to be performed, and so on. If we want to get rid of as much as we can, so that you can be at peace over weekend with your family and friends.

The best way to go about this is – keep asking a question – what is next? Be aggressive to know what is pending and how best you can clean pending item. It is easier said than done, but your organization’s culture and your persistence will do miracle.

5. Take Short Break: Mediate & Unwind Yourself

Work life can be stressful, full of expectations and pressure from various stakeholders –your managers, customers, vendors, peers, colleagues, subordinates, etc. To make it easier at work, take stipulated and well-crafted short breaks (10-15 mins) during work-hours. You can mediate and relieve yourself from stress. You can catch up with your colleagues talk about, hear/learn new things (I already said, avoid office-gossip).

أرجو إخباري لو كان عندكم مشكلة في قراءة المواضيع بالإنجليزية

شاكرا لكم ولكن جميعاً

الأربعاء، 11 سبتمبر 2013

6 أسئلة ترد في مقابلات التوظيف


6 أسئلة ترد في مقابلات التوظيف


هناك العديد من الأسئلة التي تطرح خلال المقابلات الشخصية للتوظيف, أذكر منها:

  • أخبرني عن نفسك "عرف عن نفسك" ؟
عند الإجابة عليه من المقترح البدء من الحاضر و الإشارة إلى ما تملكه من مؤهلات تناسب هذا المنصب, من المنظور العلمي والعملي, إبتعد عن الإطالة وكأنك تسرد قصة حياتك.
  • ما هي أبرز نقاط القوة لديك؟
قبل أي مقابلة, يجب أن تكون مستعدا ذهنيا بحصر أعظم نقاط القوة الخاصة بك. كما يجب أن يكون لديك مثال أو مثالين محددين يوضح نقاط القوة لديك, كذكر إحدى إنجازاتك والتي تلقيت على إثرها مكافئة أو حتى ثناء. قد يكون إعداد قائمة مصغرة بأبرز نقاط القوة لديك وأمثلة عنها لتقوم بمراجعتها صباح يوم المقابلة.
إن معرفتك لأهم المواصفات التي يجب أو يفضل توافرها في شاغل هذا المنصب تتيح لك فرصة إختيار نقاط القوة التي يجب تسليط الضوء عليها.
  • ما هي أبرز نقاط الضعف الخاصة بك؟
يفضل هنا إستخدام إستراتيجية التمويه بين القوة والضعف, وتعد هذه الإستراتيجية أفضل من ذكر نقاط الضعف بشكل مباشر. وأكرر هنا يجب العلم السبق بأهم إحتياجات والمواصفات لشاغل هذا المنصب. 
على سبيل المثال لا الحصر: " لا أحد يمتلك الكمال, ولكن كما أخبرتني عن هذا المنصب, وأعرف أنه عند التوظيف يتم التركيز على نقتطين أساسيتين: هل لديهم المؤهلات اللازمة لأداء هذه المهمة, وما الدافع لتقوم بها بشكل جيد؟. من السيرة الذاتية والشهادات المرفقة يبدو واضحاً أنه لدي المؤهلات اللازمة, ولدي رغبة قوية لتحقيق التميز. لذلك أستطيع القول وبكل صدق لا أرى أن شيئاً من شأنه أن يسبب لي القلق حتى النقاط الصغيرة يقل تأثيرها بالمقابل مع قدرتي و رغبتي القوية لأداء مهمتي بطريقة مميزة".
  • لماذا تريد ترك وظيفتك الحالية؟
وهذا السؤال مخصص لمن سبق لهم العمل. لذلك عند الإجابة عن هذا السؤال إجتنب:
  1. التذمر أو الشكوى من عملك السابق.
  2. ذكر عيوب تخص الشركة أو المؤسسة التي كنت تعمل بها.
  3. ذكر أي مشكلة أو سوء تفاهم بينك وبين المدير أو المسؤولين أو حتى زملاء العمل.
وهنا أيضا يفضل الإجابة بدبلوماسية, مثلاً: "عملت بالشركة السابقة لعدة سنوات, أصبح لدي خبرة تراكمية طويلة في المجال, تمكنت من تشكيل شبكة علاقات عملية واسعة, لذلك أطمح أن أوظف كل ما لدي من طاقات في مؤسسة رائدة مثل مؤسستكم" .
  • أين ترى نفسك بعد خمس سنوات من الآن؟
هنا تبحث المؤسسة عن الإلتزام طويل الأمد. وتبحث أيضاً عن الموظف الذي يهتم بالتخطيط لحياته العملية ووضع الأهداف. هنا تحدث عن قدارتك التدريبية وخبراتك التي تمكنك من تحقيق أهدافك من خلال العمل لهذه المؤسسة التي تتقدم للعمل لديها.
  • لماذا تريد العمل في شركتنا؟
هنا وكما ذكرنا سابقا يجب أن تقوم بدراسة عن الشركة ومتطلبات الوظيفة, دراسة وضع الموظفين داخل الشركة, الإمتيازات, الإهتمام بتنمية الموارد الموجودة لديهم, والعديد من ذكر هذه المميزات والتي فعلا يكتسبها الموظف لدى هذه الشركة.